لعبة الاستدامة
120.00 د.إ
تأليف : د/ فاطمة البريكي
رسوم : منى محرم
فكرة اللعبة
يُعدّ التعليم باللعب واحدًا من المبادئ الأساسية التي تنبني عليها أكثر المناهج التعليمية عراقة في مختلف أنحاء العالم. وإيمانًا بأهمية اللعب للصغار والكبار في إكساب المعلومات، وصقل المهارات وتعزيزها، نقدم لعبة الاستدامة، اللعبة الأولى من نوعها، لنجعل مفاهيم الاستدامة حاضرة في لعب الأطفال ونقاشاتهم.
أهمية اللعبة
بالتزامن مع عام الاستدامة، ومع انطلاق مؤتمر الأطراف للتغير المناخي (COP28) على أرض دولة الإمارات العربية المتحدة، تأتي فكرة هذه اللعبة بوصفها مساهمة في توعية وتثقيف جميع أطياف المجتمع بأهمية قيمة الاستدامة، وبتأثيرها العميق على جميع مظاهر الحياة الحاضرة والمستقبلية.
تطرح هذه اللعبة مفاهيم مهمة كثيرة، من مثل: الاستدامة، والاقتصاد الأخضر، والاقتصاد الأزرق، والحياد المناخي، والكربون الأزرق، وغيرها. ومن خلال اللعب يكون اللاعبون فكرة عامة تزداد عمقًا وتفصيلا مع تكرار اللعب، حول هذه المصطلحات والمفاهيم المرتبطة بها، لنشر الوعي من خلال اللعب.
مزايا اللعبة
تتميز هذه اللعبة بمزايا عدة، منها:
- أنها الأولى من نوعها، التي تقدم معلومات كثيرة ضمن مفهوم الاستدامة من خلال اللعب.
- أنها ذات محتوى متنوع، ففيها المعلومات العلمية، والمعلومات التاريخية، والتعريفات اللغوية، تجتمع كلها تحت مظلة (الاستدامة).
- أنها تثقيفية وتوعوية على مستويات متعددة، ويمكن أن يلعبها الكبار والصغار باستمتاع.
- أنها نموذج تطبيقي للابتكار في تقديم المعلومات التي يتعذر تعليمها للأطفال الصغار خصوصا بشكل مباشر.
- أنها تقدم المعلومات على هيئة أسئلة مبسطة، لكن مكتوبة بعناية شديدة بحيث تساعد في تثبيت المعلومة.
- أنها تلخص في مكان واحد الكثيرَ من الجهود المبذولة في دولة الإمارات للتنمية المستدامة، ونشر ثقافة الاستدامة.
- أنها جاذبة برسوماتها وألوانها المبهجة التي تحفز الأطفال على اللعب والتعلم.
طريقة اللعب
- يتفق اللاعبون على من يبدأ أولا، إما بالقرعة بحسب ترتيب الحروف الأولى من أسمائهم، أو بأي طريقة يرونها مناسبة.
- تُرتّب بطاقات اللعب على وجهها الخلفي منفصلة عن بطاقات الحظ التي توضع أيضًا على وجهها الخلفي.
- يضع كل اللاعبين قطعة اللعب على البداية.
- يسحب اللاعب الذي على يمين اللاعب الأول البطاقة ويقرأ له السؤال. الإجابة الصحيحة ستكون باللون الأصفر.
- إذا أجاب اللاعب إجابة صحيحة يتقدم للأمام بحسب عدد الخطوات المكتوب في البطاقة.
- إذا أجاب إجابة خاطئة يبقى مكانه.
- إذا وصل اللاعب عند خانة (بطاقة حظ) يسحب بطاقة حظ ويقرأ ما فيها.
- فإن كان مكتوبًا فيها الاحتفاظ بالبطاقة لحين الحاجة يحتفظ بها.
- وإن كان مكتوبًا فيها التوجه إلى منطقة حظ في وسط لوحة اللعب يذهب لتلك المنظقة. (مثلا: اذهب إلى مجمع البيئة لإدارة النفايات)
- يكمل اللاعبون دورهم حتى يصل الدور مرة أخرى للاعب الموجود في منطقة الحظ، ويُطرَح عليه السؤال من بطاقات اللعب.
- يخرج اللاعب من منطقة الحظ بأن يجيب إجابة صحيحة على السؤال، وحينها لا يلتزم بعدد الخطوات المكتوب على بطاقة اللعب، بل يتحرك بحسب عدد الخطوات المكتوب في منطقة الحظ (تقدم 10 خطوات).
- أحيانا يكون الحظ سيئًا ويجب على اللاعب الالتزام بالتنفيذ. (مثلا: ارجع للوراء 5 خطوات).
- يتنافس اللاعبون للوصول إلى النهاية، والحصول على كأس الاستدامة.
عدد اللاعبين
- يمكن أن يلعبها 2-4 أشخاص.
- يمكن أن تُلعب على شكل فِرق أيضا 2-4 فِرَق.
الوصف
تأليف : د/ فاطمة البريكي
رسوم : منى محرم
فكرة اللعبة
يُعدّ التعليم باللعب واحدًا من المبادئ الأساسية التي تنبني عليها أكثر المناهج التعليمية عراقة في مختلف أنحاء العالم. وإيمانًا بأهمية اللعب للصغار والكبار في إكساب المعلومات، وصقل المهارات وتعزيزها، نقدم لعبة الاستدامة، اللعبة الأولى من نوعها، لنجعل مفاهيم الاستدامة حاضرة في لعب الأطفال ونقاشاتهم.
أهمية اللعبة
بالتزامن مع عام الاستدامة، ومع انطلاق مؤتمر الأطراف للتغير المناخي (COP28) على أرض دولة الإمارات العربية المتحدة، تأتي فكرة هذه اللعبة بوصفها مساهمة في توعية وتثقيف جميع أطياف المجتمع بأهمية قيمة الاستدامة، وبتأثيرها العميق على جميع مظاهر الحياة الحاضرة والمستقبلية.
تطرح هذه اللعبة مفاهيم مهمة كثيرة، من مثل: الاستدامة، والاقتصاد الأخضر، والاقتصاد الأزرق، والحياد المناخي، والكربون الأزرق، وغيرها. ومن خلال اللعب يكون اللاعبون فكرة عامة تزداد عمقًا وتفصيلا مع تكرار اللعب، حول هذه المصطلحات والمفاهيم المرتبطة بها، لنشر الوعي من خلال اللعب.
مزايا اللعبة
تتميز هذه اللعبة بمزايا عدة، منها:
- أنها الأولى من نوعها، التي تقدم معلومات كثيرة ضمن مفهوم الاستدامة من خلال اللعب.
- أنها ذات محتوى متنوع، ففيها المعلومات العلمية، والمعلومات التاريخية، والتعريفات اللغوية، تجتمع كلها تحت مظلة (الاستدامة).
- أنها تثقيفية وتوعوية على مستويات متعددة، ويمكن أن يلعبها الكبار والصغار باستمتاع.
- أنها نموذج تطبيقي للابتكار في تقديم المعلومات التي يتعذر تعليمها للأطفال الصغار خصوصا بشكل مباشر.
- أنها تقدم المعلومات على هيئة أسئلة مبسطة، لكن مكتوبة بعناية شديدة بحيث تساعد في تثبيت المعلومة.
- أنها تلخص في مكان واحد الكثيرَ من الجهود المبذولة في دولة الإمارات للتنمية المستدامة، ونشر ثقافة الاستدامة.
- أنها جاذبة برسوماتها وألوانها المبهجة التي تحفز الأطفال على اللعب والتعلم.
طريقة اللعب
- يتفق اللاعبون على من يبدأ أولا، إما بالقرعة بحسب ترتيب الحروف الأولى من أسمائهم، أو بأي طريقة يرونها مناسبة.
- تُرتّب بطاقات اللعب على وجهها الخلفي منفصلة عن بطاقات الحظ التي توضع أيضًا على وجهها الخلفي.
- يضع كل اللاعبين قطعة اللعب على البداية.
- يسحب اللاعب الذي على يمين اللاعب الأول البطاقة ويقرأ له السؤال. الإجابة الصحيحة ستكون باللون الأصفر.
- إذا أجاب اللاعب إجابة صحيحة يتقدم للأمام بحسب عدد الخطوات المكتوب في البطاقة.
- إذا أجاب إجابة خاطئة يبقى مكانه.
- إذا وصل اللاعب عند خانة (بطاقة حظ) يسحب بطاقة حظ ويقرأ ما فيها.
- فإن كان مكتوبًا فيها الاحتفاظ بالبطاقة لحين الحاجة يحتفظ بها.
- وإن كان مكتوبًا فيها التوجه إلى منطقة حظ في وسط لوحة اللعب يذهب لتلك المنظقة. (مثلا: اذهب إلى مجمع البيئة لإدارة النفايات)
- يكمل اللاعبون دورهم حتى يصل الدور مرة أخرى للاعب الموجود في منطقة الحظ، ويُطرَح عليه السؤال من بطاقات اللعب.
- يخرج اللاعب من منطقة الحظ بأن يجيب إجابة صحيحة على السؤال، وحينها لا يلتزم بعدد الخطوات المكتوب على بطاقة اللعب، بل يتحرك بحسب عدد الخطوات المكتوب في منطقة الحظ (تقدم 10 خطوات).
- أحيانا يكون الحظ سيئًا ويجب على اللاعب الالتزام بالتنفيذ. (مثلا: ارجع للوراء 5 خطوات).
- يتنافس اللاعبون للوصول إلى النهاية، والحصول على كأس الاستدامة.
عدد اللاعبين
- يمكن أن يلعبها 2-4 أشخاص.
- يمكن أن تُلعب على شكل فِرق أيضا 2-4 فِرَق.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.