فكرة الدكتورة فاطمة البريكي

لعبة تعليمية مبتكرة لإكساب الأطفال معلومات موثوقة عن الإسراء والمعراج.

72 سؤالا وجوابا تدور كلها حول حادثة الإسراء والمعراج التي أكرم بها الله -عز وجل- رسوله الكريم، عليه الصلاة والسلام.

فكرتها بسيطة ويمكن لأي مجموعة أطفال أن يلعبوها مباشرة.

يمكن أن يبتكر الأطفال طرائق أخرى للعب أيضا.

تجمع بين التعلم واللعب، وتقدم المعلومات الدينية بطريقة مختلفة.

محتويات الصندوق:

لوحة (الإسراء والمعراج) بحجم كبير ومناسب ليلعب بها 4 أطفال.

65 بطاقة مكتوب فيها السؤال، والإجابة بخط صغير في الأسفل، وإذا كان هناك خياران يكون الجواب الصحيح مكتوبًا بالأحمر.

4 بيادق ملونة للعب والتنقل.

دليل استخدام.

ما فكرة لعبة (الإسراء والمعراج)؟

جاءت فكرة هذه اللعبة من واقع عدم معرفة الأطفال اليوم بكثير من المعلومات الدينية البسيطة، وأيضا عدم فهمهم لكثير من قِصار السور التي يقرؤونها ويحفظونها في المدرسة، لأن الكلمات صعبة عليهم، ولم تُقَدَّم لهم بطرق مختلفة تناسب اختلاف الأطفال وقدراتهم في الفهم. لذلك تم تصميم هذه اللعبة التي تستمد اسمها من آية النور في القرآن الكريم، حتى تجعل فهم الأطفال واستيعابهم للمعلومات الدينية والقرآنية تحديدًا أكثر سهولة وإمتاعًا.

سيتنافس اللاعبون للوصول إلى النهاية أولا، والذي يصل أولا هو الفائز، لكن البقية يمكنهم الاستمرار في اللعب حتى تتحدد مراكز الجميع بحسب عدد اللاعبين: الأول، والثاني، وهكذا.

يتضمن الدليل إجابات جميع الأسئلة، وبعضها مضاف إليها تفاصيل إضافية على الموجود في البطاقة. وقد وُضع هذا الرمز بجوار السؤال الذي توجد له إضافة في الدليل.

الهدف التعليمي:

تعليم الأطفال عددًا كبيرًا من المعلومات الدينية، خصوصا ما يتعلق بالإسراء والمعراج.

ربط الأطفال بهذه الحادثة النبوية المهمة، التي يحتفي بها العالم الإسلامي أجمع كل عام، فيكون الاحتفاء عن وعي وثقافة.

عدد اللاعبين:

1- 4 لاعبين.

مزايا لعبة (الإسراء والمعراج):

•أول لعبة تعليمية دينية مبتكرة مخصصة للإسراء والمعراج.

•تقديم المعلومات الدينية بطريقة غير تقليدية.

•تقديم الكثير من المعلومات برسومات مصاحبة مناسبة للأطفال كي يتخيلوا بعض الكلمات ويعرفوا معانيها.

•يمكن أن يلعبها عدة أطفال، كما يمكن أن يتسلى بها طفل واحد.

•لا ترتبط بعمر محدد، بل يمكن للجميع أن يلعبوها.

•سهلة الاستخدام، ومناسبة للعب في البيت والمدرسة.